الجمعة، 25 ديسمبر 2009

LA Guerre d'Algérie -MICHEL DEON





ثــــــــقافة     
محمد حربي وجيلبير ميني ينتقدان كتاب باتريك بويسون ''حرب الجزائر الفرنسية'' إشادة بالاستعمار ومحاولة لمراجعة التاريخ بالصور    
 صنّف المؤرخان، محمد حربي وجيلبير ميني، كتاب ''حرب الجزائر الفرنسية'' للمؤلف باتريك بويسون، كعمل ''إشادة بالفعل الاستعماري وصورة للجزائر كما حلم بها الجيش الفرنسي''. 
معتبرين العمل امتدادا ''للحملة المدافعة عن فكرة الهوية الوطنية في فرنسا'' التي يقودها اليمين برئاسة نيكولا ساركوزي الذي صرح مرارا ''معركتي إيديولوجية وليست سياسية''، ويعتمد على مجموعة من المفكرين لترويج أفكار اليمين المتطرف، من بينهم بويسون الذي يعمل مستشار ''الرأي العام'' لدى الرئاسة. 
تعوّد باتريك بويسون في جلّ أعماله على ''مجانبة'' الحقيقة التاريخية، لعدم قدرته على التخلص من صفته ''كملف بمهمة'' لدى الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ومساهمته في فوزه برئاسة الجمهورية بفضل توجيهاته لاستحداث وزارة للهوية الوطنية لكسب أصوات اليمين الفرنسي المتطرف بقيادة لوبان. وفور اعتلاء ساركوزي لكرسي الرئاسة، توالت المكفاءات لباتريك بويسون الذي كان يشتغل بصحيفة ''دقيقة'' التابعة لليمين المتطرف، بتعيينه على رأس قناة ''إيستوار'' التابعة لمجموعة ''تي .أف ,''1 مستشار في الرئاسة، بالإضافة إلى قيامه بدراسات سبر آراء عبر مؤسسته الخاصة. 
كما قلّده الرئيس الفرنسي وسام الشرف وهو الذي ''رفض وفي عمره 13 سنة الوقوف دقيقة صمت بثانوية باستور بنوي بفرنسا للترحم على روح ضحايا المنظمة العسكرية السرية ـ أواس ـ مارس 1962 بالمركز الاجتماعي بالجزائر العاصمة''.  وبالعودة لمحتوى ''الكتاب''، أراد محمد حربي وجيلبير ميني من وراء مساهمتهما المشتركة التي تصب في مسعى الكتابة الموضوعية للتاريخ المشترك بين البلدين ''إزالة'' الغطاء الأكاديمي عن ''العمل'' ومحاربة النزعة ''المراجعاتية'' للتاريخ من طرف الساسة. 
ولقد وصفا عمل بويسون بأنه ''عمل يدخل ضمن خانة البهتان.. ركز على الجوانب الإيجابية للاستعمار''. واعتبرا الكتاب ''عقبة في طريق طي صفحة التاريخ المشترك'' التي لطالما تغنى بها ساركوزي في خطاباته. 
وفي سعيه لإحياء ''أسطورة الجزائر الفرنسية'' ركز بويسون في كتابه المتضمن مجموعة معتبرة من صور الأرشيف حول ثورة التحرير 1954ـ ,1962 منتقاة بإحكام لخدمة أغراض الحرب البسيكولوجية ''لاستعادة'' مجد الجيش الفرنسي المهزوم والإشادة بفضائل النظام الاستعماري وتبرئته من كل ذنب. 
في المقابل، حملت الصور المختارة والتعليقات رسالة حول ''تجذر نزعة العنف والإرهاب لدى جيش التحرير المتهم بالذباح... والأهالي تحت رحمة بطش الولايات، وفضائل وإنسانية ـ لاساس ـ للتخفيف من معاناة الأهالي''. 
كما أفرد الكاتب حيزا مهما لأحداث ماي 1958 و''التلاحم'' المزعوم بين الأهالي والسكان الفرنسيين رغم أن الصور تظهر ''وجوه الجزائريين المشاركين في التظاهرة عبوسة وقلقة''. 
وعزت بعض التعليقات طغيان توجه ''الحنين إلى الجزائر الفرنسية'' على الكتاب، إلى مساهمة أحد الفاعلين الأساسيين في انقلاب أفريل 1961 المدعو ''هيلي دونوا دو سان مارك'' في إعداد الكتاب، الذي يظهر اسمه على غلاف الكتاب. 
وهو ما يفسر طغيان صور الجنرال ماسو والكولونيل بيجار الذي يظهر ''كبطل في أكثر من 400 صورة''. 
ومن جهة أخرى، لم تحظ جبهة التحرير الوطني إلا بصورة مسؤولين ''أحمد بن بلة وياسف سعدي، لكن بعد توقيفهما طبعا''.   
المصدر :وهران: جعفر بن صالح2009-12-25

الخميس، 24 ديسمبر 2009

مؤسس اليومية الجزائرية السيد محمد الصالح رحاب



من أراد ان يتصل بصاحب اليومية السيد محمد الصالح رحاب  العنوان دار رحاب - ساحة بورسعيد - الجزائر


الوالد الكريم دائم الحرص على شراء هذه اليومية في كل سنة ويتابعها ويهتم بمواضيعها

السبت، 19 ديسمبر 2009

l'équipe de la SANTE d Aflou année 1970




Voici une ancienne photo de l'équipe de la SANTE année 1970

on voit:
            Boukhari Belgacem  entraineur ( décédé )
            Belhadj Ali                joueur ( décédé)
            Nouredibe Mohamed joueur (décédé )
            Largou                       joueur (décédé )
            Safeddine                   joueur (décédé )
            Harzeli Hattak            joueur
            Noureddine  Slimane  joueur
            Arfa    Mohamed      Gardien des bois
            Touati Mustapha       joueur
            Selmane Aek            joueur
                         Laaradj      joueur
Envoyée par M:BORDJ AHMED